اللاذقية- محمد عجان
أن تصل متأخرا خيراً من أن لاتصل أبدا هكذا كان حال قطبا كرة اللاذقية تشرين وحطين اللذان تأخر اكتمال صفوفهما وبالتالي تأخر التحضير والاستعداد لأسباب يعرفها الجميع، وتمثل بغياب الاستقرار الإداري والمالي والذي حال دون التعاقدات المطلوبة مع لاعبين مميزين من مختلف الأندية الأخرى، كما كانا يفعلان المواسم السابقة ولكن وللأسباب التي ذكرناها ومع ذلك فقد تكاملت صفوف الفريقين بعد تشكيل ادارة حطين وتداعى الداعمين والمحبين لتشرين وبسرعة لإكمال الصفوف واتمام العقود وتكليف الكوادر التدريبية ولكن ليس كما كانا يتمنيا فعمد كل نادي إلى التعاقد مع لاعبان أفريقيان والواقع الحالي يشير ان يكونا في مراحل متقدمة على لائحة الترتيب والطموح موجود حيث انطلق الفريقان للتدريب المكثف وإجراء العديد من المباريات مع مختلف الأندية للاطلاع على الحالة الفنية لتدارك وتجاوز اي ثغرة وهذه هي قوائم الفريقين.
نادي حطين
فادي مرعي، محمد نعنوع، احمد العلي، شاهر شاهين احمد كلاسي، عمرو جنيات، حسن أبو كف، زكريا الترك، محمد شاويش، خالد فران، عبد القادر غريب، عامر فياض، أحمد صوفي، محمد قلفاظ، عبدالله تتان، حمزة وكويت سواس، أيمن عكيل، أحمد محيا، محمد بوغاتي، ليث البني، ممدوح حسون شريف جبلاوي، الورد عيسى والافريقيان، ايريك انديزي، حمزة فوسيت.
نادي تشرين
مضر الخطيب، هادي اسماعيل، وليم غنام، نديم صباغ، حسين ابو زينب، محمد صهيوني، أحمد بيريش، ماهر دعبول، حسين برو، محمد اسعد، الليث علي، أحمد الشمالي، معن الحسين، صياح النعيم، نورس العرنوس، أنيس قاسم، أحمد الحايك، محمد علوش، ممدوح وردة، مصطفى شيخ يوسف، والافريقيان ديفيد ماوتر، وذو الفقار تيشوري.

